قال المناوي رحمه الله:
” أي: إن ظن بي خيرًا أفعل به خيرًا، وإن ظن بي شرًا أفعل به شرًا ” .
انتهى من “فيض القدير”.
فعلى المسلم أن يحسن الظن بربه، بإحسان العمل، والإقبال على الله، فإن أساء أحسن الظن بالله بالتوبة وعدم التسويف، والرجاء أن يغفر الله له ويتجاوز عنه.