من كان دأبه طاعة الله وطاعة رسوله، فهذا عسى أن يكون ممن يحبه الله . ومن كان دأبه معصية الله ومعصية الرسول ، فهذا حقيق ببغض الله وغضبه . ولكن لا يقال لفلان بعينه من الناس: هذا يحبه الله ، كما لا يقال لفلان بعينه : هذا يبغضه الله . وقد روى البخاري (3332) ومسلم (2643) عن...
“إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزونون، اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه، وأكرم نزله ووسع مُدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم أبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله،...